> جرت أحداث هذه القصه في بلده صغيره
>
>
>
> القصه كقصص الخيال، ولكن؟ :
>
> هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق ينتظر
>
> أن توصله سياره عابرة فهو يريد الذهاب للبلده
> المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه
>
>
>
> الليل مر ببطء ولم تمر هذه السيارة عابره
> مرت ساعات وساعات وهو واقف كانت العاصفة
> شديده، والليل حالك، لم يكن يستطيع أن يرى مكان
> قدميه. أخيرا وبعد طول أنتظار.. مرت سيارة
> تسير ببطء كأنها شبح، شبابيكها سوداء، خرجت
> من خلف الظلام . وبلا أضواء مرت ببطء متجهة
> اليه، حتى توقفت أمامه..ركب الرجل بسرعه داخل السيارة
>
> وأغلق الباب مبتسما...
>
> فجأة شاهد مالم يتوقعه أبدا لا يوجد سائق
>
> لهذه السياره
>
>
>
> السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة أخرى!!!!!!!!!!!! !
>
> بدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السياره
>
> تسرع قليلا. إقتربت السياره من منعطف خطير جدا.....
>
> الرجل بدأ يدعو ربه من أجل البقاء على قيد
>
> الحياة، لامحالة السياره سوف تخرج عن الطريق
>
>
> وسوف يواجه الموت !
>
> فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت " يـَـدْ " من النافذه
> وأمسكت الدركسيون وقادت السياره عبر المنعطف بأمان!
>
> أصبح الرجل فرحًا مع بقاء الخوف والرهبه في
>
> داخل قلبه. الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذة
>
> "مرات عدة" كلما وصلوا إلى أحد المنعطفات
>
> أخيرًا !!! قرر الرجل الهروب من السيارة!!!
>
> ففتح باب السيارة،
>
> وقفز منها ولاذ بالفرار وذهب إلى أقرب بلده
>
> وكان مبتلا وفزعا ذهب إلى احد المطاعم، وبدأ
>
>
> يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع..
>
> بعدما تأكدوا من هيئته أنه غير سكران أو ناقص
> العقل وكان الجميع ينصت للقصه في أثناء ذلك
> وبعد حوالي نصف ساعه
>
> *
> *
> *
> *
> *
> *
> *
>
> دخل رجلان الى
>
>
>
> نفس المطعم!!!
>
> وعندما شاهدوا الشخص المرعوب
> .
> .
> .
>
> .
>
> .
>
> .
> قال أحدهما للآخر:
>
>
> موب هذا الدلخ اللي
> ركب بالسياره وحـنّـا ندفـّها ؟؟
>
>
>
>
> القصه كقصص الخيال، ولكن؟ :
>
> هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق ينتظر
>
> أن توصله سياره عابرة فهو يريد الذهاب للبلده
> المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه
>
>
>
> الليل مر ببطء ولم تمر هذه السيارة عابره
> مرت ساعات وساعات وهو واقف كانت العاصفة
> شديده، والليل حالك، لم يكن يستطيع أن يرى مكان
> قدميه. أخيرا وبعد طول أنتظار.. مرت سيارة
> تسير ببطء كأنها شبح، شبابيكها سوداء، خرجت
> من خلف الظلام . وبلا أضواء مرت ببطء متجهة
> اليه، حتى توقفت أمامه..ركب الرجل بسرعه داخل السيارة
>
> وأغلق الباب مبتسما...
>
> فجأة شاهد مالم يتوقعه أبدا لا يوجد سائق
>
> لهذه السياره
>
>
>
> السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة أخرى!!!!!!!!!!!! !
>
> بدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السياره
>
> تسرع قليلا. إقتربت السياره من منعطف خطير جدا.....
>
> الرجل بدأ يدعو ربه من أجل البقاء على قيد
>
> الحياة، لامحالة السياره سوف تخرج عن الطريق
>
>
> وسوف يواجه الموت !
>
> فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت " يـَـدْ " من النافذه
> وأمسكت الدركسيون وقادت السياره عبر المنعطف بأمان!
>
> أصبح الرجل فرحًا مع بقاء الخوف والرهبه في
>
> داخل قلبه. الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذة
>
> "مرات عدة" كلما وصلوا إلى أحد المنعطفات
>
> أخيرًا !!! قرر الرجل الهروب من السيارة!!!
>
> ففتح باب السيارة،
>
> وقفز منها ولاذ بالفرار وذهب إلى أقرب بلده
>
> وكان مبتلا وفزعا ذهب إلى احد المطاعم، وبدأ
>
>
> يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع..
>
> بعدما تأكدوا من هيئته أنه غير سكران أو ناقص
> العقل وكان الجميع ينصت للقصه في أثناء ذلك
> وبعد حوالي نصف ساعه
>
> *
> *
> *
> *
> *
> *
> *
>
> دخل رجلان الى
>
>
>
> نفس المطعم!!!
>
> وعندما شاهدوا الشخص المرعوب
> .
> .
> .
>
> .
>
> .
>
> .
> قال أحدهما للآخر:
>
>
> موب هذا الدلخ اللي
> ركب بالسياره وحـنّـا ندفـّها ؟؟
>