اختبااااااااااار للبــــــــــــــــــــــــــــــنات
--------------------------------------------------------------------------------
يؤكد علماء «الباراسيكولجي»، أن للجسد لغة تحمل إشارات، وعلامات تكشف عن الشخصية، أشياء بسيطة يفعلها الإنسان طواعية، وبصورة لا إرادية تكشف أسراره، وأسلوب تفكيره، وربما موقفه مما يشاهد ومما يسمع: حركة يديه، رمشة عينيه، تحريك كتفيه، أصابعه، وطريقة جلسته!.
والآن ما عليك إلا وضع كلمة نعم أولاً أمام اختيارك
مستعدااااااات للآختبار بنات
ألمجموعه الاولى من1 :5
تمشين وفي كتفيك انحناءة بسيطة، ووجهك يميل ناحية الأرض:
«نعم ـ لا»
تمشين مفرودة الصدر، رافعة الرأس، متجهة بوجهك للأمام:
«نعم ـ لا»
خطواتك جريئة واثقة:
«نعم ـ لا»
تمشين ببطء وخطوات مترددة:
«نعم ـ لا»
خطواتك سريعة، خفيفة، ورشيقة:
«نعم ـ لا»
المجموعة الثانيه من 6
تفضلين دائماً الجلوس على حافة الكرسي:
«نعم ـ لا»
تغوصين في المقعد الذي تجلسين عليه:
«نعم ـ لا»
وسط عائلتك تتمددين بجسدك، وتطلقين رجليك في استرخاء:
«نعم ـ لا»
تذاكرين وتجلسين وراء مكتبك مستقيمة الظهر:
«نعم ـ لا»
تجلسين دائماً، وقدماك ثابتتان على الأرض:
«نعم ـ لا»
تحركين ساقيك بين لحظة وأخرى، ولا تثبتين على حال:
«نعم ـ لا»
المجموعه الثالته من12 : 17
تنصتين إلى كلام ما، فترفعين يدك إلى مستوى الأذن، وتحركين الخواتم في أصابعك:
«نعم ـ لا»
أنت في مناقشة ما مع قريبة، فجأة وجدت نفسك تعضين شفتيك:
«نعم ـ لا»
تفضلين دائماً ضم اليدين عند التحدث مع بعض الأصدقاء:
«نعم ـ لا»
أمام صديقة محددة، وجدت نفسك تتحدثين إليها وأنت تضعين يديك بداخل جيوبك:
«نعم ـ لا»
وسط جمع من الناس، تمتد يدك لتلعب في خصلات شعرك:
«نعم ـ لا»
كثر الكلام في موضوع ما، طالت الجلسة وأصابك الملل، فوجدت نفسك تطرقعين أصابعك:
<<نعم ـ لا>>
المجموعه الرابعه من 18 : 21
يحدث أحياناً أن تسمعي شيئاً ما، فيتسع بؤبؤ عينيك:
«نعم ـ لا»
مرات يخبرك إنسان بحدث ما، فترفعين حاجباً، أو كليهما:
«نعم ـ لا»
تتكلمين مع شخص، وفجأة وجدته يقطب جبينه، أو يهز أكتافه:
«نعم ـ لا»
يطول جلوسك في مكان ما، فتنقرين بأصابعك على ذراع المقعد الذي أمامك:
«نعم ـ لا»
النتائج
مشيتك تحدد نفسيتك!
إذا كانت إجابتك «نعم» عن الأسئلة من 1 إلى 5:
فهذا يعني أن المشي لديك يدل بطريقة مباشرة عما يدور في عقلك، وما تحمله نفسيتك، وهنا يقول العلماء:
ـ الإنسان المتشائم هو الذي يمشي، وقد انحنت كتفاه قليلاً، ويميل بوجهه ناحية الأرض، هو الذي يحمل على كاهله أعباء ثقيلة على نفسه، وينعكس ذلك الحمل على جسمه، أما الذي يمشي بخطى مترددة غير واثقة، فهو إنسان خجول. والواثق من نفسه نجد خطواته تتسم بالجرأة، والكتفان مردودتان إلى الخلف في وضعهما الطبيعي، وعيناه متطلعتان إلى هدف ما، والإنسان الذي تراه يتحرك بسرعة وخفة، فهو سعيد، عكس الحزين الذي نجد كتفيه متهدلتين، يمشي وكأنه يرتدي نعلاً حديدياً،
شخصيتك من طريقة جلوسك!
الإجابة بـ «نعم» عن الأسئلة من 6 إلى 11:
يحللها العلماء بقولهم:
ـ إن الجلوس على حافة الكرسي يعني أنك متوترة قلقة، وربما تكونين غاضبة أيضاً، لأنك لا تعبرين براحة عن أفكارك وما تحسين به. أما الجلسة ـ غير الرسمية ـ التي تغوصين فيها في المقعد، فهي تدل على أنك في حالة نفسية مسترخية للغاية، وتدل على ثقتك الزائدة بنفسك. في حين أن الجلسة المتمددة أو المنبطحة، دليل على أنك ذاتية متفردة في التعبير عن نفسك، وحالتك النفسية تعلن أنك تحترمين شروطك التي تضعينها لنفسك في كل تعاملاتك. كما تدل جلستك وظهرك مستقيم على أنك حاسمة، دقيقة الملاحظة، يمكنك تقديم تضحيات مختلفة، شرط أن يعترف من حولك بمزاياك.
وإذا كنت ثابتة القدمين عند جلستك، وبشكل مستقيم وصلب فوق الأرض، فأنت مستقلة الشخصية، وتشعرين بأنك عملية ومنظمة.
وأما الفتاة التي تحرك ساقيها بشيء من التوتر والعنف، أو تبدل من حركتها بين لحظة وأخرى، فهذا يعكس ضيقاً سريعاً، وعدم تحمل، وافتقاراً للصبر، إذا لم تسر الأمور بسرعة وكما ترغبين.
من حركتك أعرف من أنت؟
الإجابة بـ «نعم» عن الأسئلة من 12 وحتى 17:
ترشدنا إلى أن هناك حركات أو «لزمات» تستطيعين بها تحليل الشخصية، لأنها ترتبط بمواقف محددة: فعندما ترفعين يدك إلى مستوى الأذن، فهذا تعبير عن حرجك وقلقك من الكلام الذي تسمعينه، وإن حركت الخاتم في إصبعك فهذا دليل على خجلك.
وإن وجدت نفسك تعضين شفتيك، فهذا معناه أنك تحاولين منع نفسك بالقوة عن قول أي شيء، وأنت بهذه الحركة تقاومين انفعالات داخلية.
كما أن حركة ضم اليدين عند التحدث تعني رغبتك الملحة في الدفاع عن نفسك، وحمايتها من رد فعل قد يزعج الطرف الآخر، وتدل أيضاً على أنك خجولة جداً، وغير قادرة على التحكم في نفسك أثناء التحدث مع الآخرين. ووضع يديك في جيوبك أثناء الحديث مع صديق محدد، يعلن موقفك منه، ورغبة ملحة في عدم مصارحته عما يجول في نفسك، وهي حركة تحمل التحدي والكبرياء والمقاومة، فأنا لا أهتم بأمرك».
وإن لعبت في خصلات شعرك وسط جمع من الناس تجلسين معهم، فأنت تحاولين، التواصل مع أفكارك الداخلية، وإن تحولت هذه الحركة إلى عادة، فهذا دليل على القلق والتوتر.
كثيرون يعتقدون أن طرقعة الأصابع نوع من التعبير عن العصبية، لكنها رد فعل طبيعي وسريع لما يدور حولك ـ وأنت تحاولين إنهاء الوضع، أو الإسراع فيه، أو تهدئة الموقف.
إشارات لها دلالة
إذا كانت إجابتك بـ «نعم» عن الأسئلة (18، 19، 20، 21):
فأنت تقومين بعلامات تعطي فكرة عن لغة الجسد ككل، وكيف تستخدمينها، للتعرف على ما يفكر الآخرون فيه، رغم محاولات الإخفاء. فإن اتسع بؤبؤ العين وبدا للعيان، فهذا دليل على أن ما سمعته تواً قد أسعدك، عكس الأمر إن ضاق، فهو دلالة على أن هناك شيئاً ضايقك، أما إذا ضاقت العين أكثر، فهذا يدل على أنك سمعت حديثاً، لكنك لا تصدقينه. وإذا رفعت حاجباً واحداً، فهذا دليل على أنك سمعت شيئاً لا تصدقينه أو ترينه مستحيلاً، وإن رفعت كلا الحاجبين، فهذا يدل على المفاجأة. أما تقطيب الجبين والنظر للأرض في عبوس، يدل على الحيرة والارتباك وعدم الرغبة في سماع ما يقال. في حين أن هز الاكتاف يعني عدم المبالاة. وإذا نقر الإنسان بأصابعه على ذراع المقعد، أو على المكتب، فهذا دليل على العصبية ونفاد الصبر
--------------------------------------------------------------------------------
يؤكد علماء «الباراسيكولجي»، أن للجسد لغة تحمل إشارات، وعلامات تكشف عن الشخصية، أشياء بسيطة يفعلها الإنسان طواعية، وبصورة لا إرادية تكشف أسراره، وأسلوب تفكيره، وربما موقفه مما يشاهد ومما يسمع: حركة يديه، رمشة عينيه، تحريك كتفيه، أصابعه، وطريقة جلسته!.
والآن ما عليك إلا وضع كلمة نعم أولاً أمام اختيارك
مستعدااااااات للآختبار بنات
ألمجموعه الاولى من1 :5
تمشين وفي كتفيك انحناءة بسيطة، ووجهك يميل ناحية الأرض:
«نعم ـ لا»
تمشين مفرودة الصدر، رافعة الرأس، متجهة بوجهك للأمام:
«نعم ـ لا»
خطواتك جريئة واثقة:
«نعم ـ لا»
تمشين ببطء وخطوات مترددة:
«نعم ـ لا»
خطواتك سريعة، خفيفة، ورشيقة:
«نعم ـ لا»
المجموعة الثانيه من 6
تفضلين دائماً الجلوس على حافة الكرسي:
«نعم ـ لا»
تغوصين في المقعد الذي تجلسين عليه:
«نعم ـ لا»
وسط عائلتك تتمددين بجسدك، وتطلقين رجليك في استرخاء:
«نعم ـ لا»
تذاكرين وتجلسين وراء مكتبك مستقيمة الظهر:
«نعم ـ لا»
تجلسين دائماً، وقدماك ثابتتان على الأرض:
«نعم ـ لا»
تحركين ساقيك بين لحظة وأخرى، ولا تثبتين على حال:
«نعم ـ لا»
المجموعه الثالته من12 : 17
تنصتين إلى كلام ما، فترفعين يدك إلى مستوى الأذن، وتحركين الخواتم في أصابعك:
«نعم ـ لا»
أنت في مناقشة ما مع قريبة، فجأة وجدت نفسك تعضين شفتيك:
«نعم ـ لا»
تفضلين دائماً ضم اليدين عند التحدث مع بعض الأصدقاء:
«نعم ـ لا»
أمام صديقة محددة، وجدت نفسك تتحدثين إليها وأنت تضعين يديك بداخل جيوبك:
«نعم ـ لا»
وسط جمع من الناس، تمتد يدك لتلعب في خصلات شعرك:
«نعم ـ لا»
كثر الكلام في موضوع ما، طالت الجلسة وأصابك الملل، فوجدت نفسك تطرقعين أصابعك:
<<نعم ـ لا>>
المجموعه الرابعه من 18 : 21
يحدث أحياناً أن تسمعي شيئاً ما، فيتسع بؤبؤ عينيك:
«نعم ـ لا»
مرات يخبرك إنسان بحدث ما، فترفعين حاجباً، أو كليهما:
«نعم ـ لا»
تتكلمين مع شخص، وفجأة وجدته يقطب جبينه، أو يهز أكتافه:
«نعم ـ لا»
يطول جلوسك في مكان ما، فتنقرين بأصابعك على ذراع المقعد الذي أمامك:
«نعم ـ لا»
النتائج
مشيتك تحدد نفسيتك!
إذا كانت إجابتك «نعم» عن الأسئلة من 1 إلى 5:
فهذا يعني أن المشي لديك يدل بطريقة مباشرة عما يدور في عقلك، وما تحمله نفسيتك، وهنا يقول العلماء:
ـ الإنسان المتشائم هو الذي يمشي، وقد انحنت كتفاه قليلاً، ويميل بوجهه ناحية الأرض، هو الذي يحمل على كاهله أعباء ثقيلة على نفسه، وينعكس ذلك الحمل على جسمه، أما الذي يمشي بخطى مترددة غير واثقة، فهو إنسان خجول. والواثق من نفسه نجد خطواته تتسم بالجرأة، والكتفان مردودتان إلى الخلف في وضعهما الطبيعي، وعيناه متطلعتان إلى هدف ما، والإنسان الذي تراه يتحرك بسرعة وخفة، فهو سعيد، عكس الحزين الذي نجد كتفيه متهدلتين، يمشي وكأنه يرتدي نعلاً حديدياً،
شخصيتك من طريقة جلوسك!
الإجابة بـ «نعم» عن الأسئلة من 6 إلى 11:
يحللها العلماء بقولهم:
ـ إن الجلوس على حافة الكرسي يعني أنك متوترة قلقة، وربما تكونين غاضبة أيضاً، لأنك لا تعبرين براحة عن أفكارك وما تحسين به. أما الجلسة ـ غير الرسمية ـ التي تغوصين فيها في المقعد، فهي تدل على أنك في حالة نفسية مسترخية للغاية، وتدل على ثقتك الزائدة بنفسك. في حين أن الجلسة المتمددة أو المنبطحة، دليل على أنك ذاتية متفردة في التعبير عن نفسك، وحالتك النفسية تعلن أنك تحترمين شروطك التي تضعينها لنفسك في كل تعاملاتك. كما تدل جلستك وظهرك مستقيم على أنك حاسمة، دقيقة الملاحظة، يمكنك تقديم تضحيات مختلفة، شرط أن يعترف من حولك بمزاياك.
وإذا كنت ثابتة القدمين عند جلستك، وبشكل مستقيم وصلب فوق الأرض، فأنت مستقلة الشخصية، وتشعرين بأنك عملية ومنظمة.
وأما الفتاة التي تحرك ساقيها بشيء من التوتر والعنف، أو تبدل من حركتها بين لحظة وأخرى، فهذا يعكس ضيقاً سريعاً، وعدم تحمل، وافتقاراً للصبر، إذا لم تسر الأمور بسرعة وكما ترغبين.
من حركتك أعرف من أنت؟
الإجابة بـ «نعم» عن الأسئلة من 12 وحتى 17:
ترشدنا إلى أن هناك حركات أو «لزمات» تستطيعين بها تحليل الشخصية، لأنها ترتبط بمواقف محددة: فعندما ترفعين يدك إلى مستوى الأذن، فهذا تعبير عن حرجك وقلقك من الكلام الذي تسمعينه، وإن حركت الخاتم في إصبعك فهذا دليل على خجلك.
وإن وجدت نفسك تعضين شفتيك، فهذا معناه أنك تحاولين منع نفسك بالقوة عن قول أي شيء، وأنت بهذه الحركة تقاومين انفعالات داخلية.
كما أن حركة ضم اليدين عند التحدث تعني رغبتك الملحة في الدفاع عن نفسك، وحمايتها من رد فعل قد يزعج الطرف الآخر، وتدل أيضاً على أنك خجولة جداً، وغير قادرة على التحكم في نفسك أثناء التحدث مع الآخرين. ووضع يديك في جيوبك أثناء الحديث مع صديق محدد، يعلن موقفك منه، ورغبة ملحة في عدم مصارحته عما يجول في نفسك، وهي حركة تحمل التحدي والكبرياء والمقاومة، فأنا لا أهتم بأمرك».
وإن لعبت في خصلات شعرك وسط جمع من الناس تجلسين معهم، فأنت تحاولين، التواصل مع أفكارك الداخلية، وإن تحولت هذه الحركة إلى عادة، فهذا دليل على القلق والتوتر.
كثيرون يعتقدون أن طرقعة الأصابع نوع من التعبير عن العصبية، لكنها رد فعل طبيعي وسريع لما يدور حولك ـ وأنت تحاولين إنهاء الوضع، أو الإسراع فيه، أو تهدئة الموقف.
إشارات لها دلالة
إذا كانت إجابتك بـ «نعم» عن الأسئلة (18، 19، 20، 21):
فأنت تقومين بعلامات تعطي فكرة عن لغة الجسد ككل، وكيف تستخدمينها، للتعرف على ما يفكر الآخرون فيه، رغم محاولات الإخفاء. فإن اتسع بؤبؤ العين وبدا للعيان، فهذا دليل على أن ما سمعته تواً قد أسعدك، عكس الأمر إن ضاق، فهو دلالة على أن هناك شيئاً ضايقك، أما إذا ضاقت العين أكثر، فهذا يدل على أنك سمعت حديثاً، لكنك لا تصدقينه. وإذا رفعت حاجباً واحداً، فهذا دليل على أنك سمعت شيئاً لا تصدقينه أو ترينه مستحيلاً، وإن رفعت كلا الحاجبين، فهذا يدل على المفاجأة. أما تقطيب الجبين والنظر للأرض في عبوس، يدل على الحيرة والارتباك وعدم الرغبة في سماع ما يقال. في حين أن هز الاكتاف يعني عدم المبالاة. وإذا نقر الإنسان بأصابعه على ذراع المقعد، أو على المكتب، فهذا دليل على العصبية ونفاد الصبر